حينما يحل المرض بالإنسان يبدءا في تراجع في نفسيته فيصبح يتأثر بكل صغير و كبير (في الغالب )و ينسى قول الصادق المصدوق صلى الله عليه و سلم (ماأنزل الله داء إلا و له دواء ..... الحديث )
ورسول الله صلى الله عليه و سلم ذكر دور النفسية في العلاج بقوله صلى الله عليه و سلم (نفسوا له بالأجل )
و من الملاحظ إن كان يقين المريض بالشفاء فإنه بإذن الله يسرع في العلاج و الشفاء ونجد بعض المرضى شفاهم الله يصابون بأمراض متنوعة ونجدهم بحمد الله عندهم اليقين التام بأن الشافي هو الله ويأخذون بأسباب الشفاء من أدوية شرعية و مادية مباحة
ويعلمون أن لدائهم علاج فلا ييأسون و على ربهم يتوكلون
جعلنا الله وإياكم منهم